جرد وتسوية المخزونات:
1- جرد المخزونات:
يتم جرد المخزون مرة واحدة على الأقل خلال السنة المالية ، و ذلك عند إقفال الدورة المحاسبية و هو ملاحظة مباشرة للمخزونات و مراقبة جميع التحركات ( دخول ، خروج ) و التأكد من الوجود الفعلي للمخزونات و مقارنتها بما هو مكتوب في بطاقة دخول و خروج المخزونات، عادة ما تشكل المؤسسة ثلاث لجان للجرد.
- اللجنة الأولى و الثانية لجرد كل المخزونات.
- اللجنة الثالثة للمراقبة و المقارنة.
تتشكل لجان الجرد من أعضاء مصلحة المخازن، أمين المخزن، مصلحة المحاسبة، و أطراف خارجية.
كما تسجل فوارق في المخزونات من خلال المقارنة بين المخزون المحاسبي و المخزون الفعلي فنجد نوعين من الفوارق.
- فوارق ايجابية: يكون فيها المخزون الفعلي أكبر من المخزون المحاسبي، أي هناك فائض.
- فوارق سلبية: و التي يكون فيها المخزون الفعلي أقل من المخزون المحاسبي، أي هناك عجز.
و عادة ما تكون الأسباب المؤدية لهذه الفوارق كما يلي:
- أخطاء في المبالغ أثناء التسجيل.
- التسجيل عدّة مرات أو عدم التسجيل لبعض العمليات المحاسبية.
تعالج هذه الفوارق و تحدد أسبابها و التي تكون عموما عدم وصول سندات الوصول أو الخروج إلى المصلحة المحاسبية حيث تهتم المؤسسة بتفسير أو متابعة الفوارق المهمة نسبيا طبقا لمبدأ الأهمية النسبية و بالتالي تحديد أسباب الفوارق و يقوم المحاسب بعمليات التسوية.
1- جرد المخزونات:
يتم جرد المخزون مرة واحدة على الأقل خلال السنة المالية ، و ذلك عند إقفال الدورة المحاسبية و هو ملاحظة مباشرة للمخزونات و مراقبة جميع التحركات ( دخول ، خروج ) و التأكد من الوجود الفعلي للمخزونات و مقارنتها بما هو مكتوب في بطاقة دخول و خروج المخزونات، عادة ما تشكل المؤسسة ثلاث لجان للجرد.
- اللجنة الأولى و الثانية لجرد كل المخزونات.
- اللجنة الثالثة للمراقبة و المقارنة.
تتشكل لجان الجرد من أعضاء مصلحة المخازن، أمين المخزن، مصلحة المحاسبة، و أطراف خارجية.
كما تسجل فوارق في المخزونات من خلال المقارنة بين المخزون المحاسبي و المخزون الفعلي فنجد نوعين من الفوارق.
- فوارق ايجابية: يكون فيها المخزون الفعلي أكبر من المخزون المحاسبي، أي هناك فائض.
- فوارق سلبية: و التي يكون فيها المخزون الفعلي أقل من المخزون المحاسبي، أي هناك عجز.
و عادة ما تكون الأسباب المؤدية لهذه الفوارق كما يلي:
- أخطاء في المبالغ أثناء التسجيل.
- التسجيل عدّة مرات أو عدم التسجيل لبعض العمليات المحاسبية.
تعالج هذه الفوارق و تحدد أسبابها و التي تكون عموما عدم وصول سندات الوصول أو الخروج إلى المصلحة المحاسبية حيث تهتم المؤسسة بتفسير أو متابعة الفوارق المهمة نسبيا طبقا لمبدأ الأهمية النسبية و بالتالي تحديد أسباب الفوارق و يقوم المحاسب بعمليات التسوية.